كتبت إسراء طه
شهدت مصر في السنوات الأخيرة نقص شديد في الأدوية في السوق المصري، وحتى الآن لم يتم معالجة هذه الأزمة بل إنها في تزايد مستمر، حيث أن حوالي ألفي نوع من الأدوية باتت غير متوفرة في الأسواق والصيدليات.
ومن أمثلة تلك الأدوية أيضاغير المتوفرة داخل الأسواق المصرية “دواء ليفوثايروكسين” لعلاج الغدة الدرقية، “دواء التروكسين” لعلاج الغدة الدرقية، “دواء كلينداسول” لعلاج الحبوب والتهابات الجلد البكتيرية، “دواء كيبرون” لعلاج حساسية الصدر، “دواء ستابلون” لعلاج حساسية التنفس، “دواء ديفيكوت” لعلاج نوبات الصرع، “دواء أستيل سيستين” طارد للبلغم، “دواء الاكسيلوفير” لعلاج الهربس، ويتم شراء بعضهم أحياناً من الخارج لصعوبة توافرهم داخل مصر.
وغيرهم من الأدوية كأدوية السكر وأدوية الأورام والقلب، وعلى الرغم من أهمية هذه الأدوية وضرورة توافرها في الأسواق المصرية، إلا أنها حتى الآن غير متوفرة ويصعب شراؤها والحصول عليها، وذلك لأنه يتم استيرادها من الخارج وقد زادت الأزمة مع وجود أزمة الدولار، ولم يقتصر الأمر على عدم توافر الأدوية بل حتى أبسط الأشياء التي ينبغي أن تكون سهلة الحصول عليها مثل حل